له فضل
حمدا لله أنه كان بعد أن كنت
فطالما كان سببا فيما لم أكن أنا سببا له
فبه تُتدارك الأمور والمواقف
فينقذنى من طويل لوم مصرح به
وإن كان لا يزال اللوم لكن حدته دائما ما تخف بعد دخوله فى الأمر
أتم الله عليه الخير .. وأدام له التوفيق والسعادة
وجُعل سببا للبِشر فى كل أمر من أموره
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
مرحبا بكل من دخل عالمى