السبت، 10 سبتمبر 2011

قلبى



حديقة وقف على بابها حارث أمين

إنتقى أجود البذور لأجمل الزهور 

وظل يعتنى ويراقب وينتظر 

وتمر الأيام والشهور والسنون 

تمر وستظل ولا يرى تلك الزهور التى مل إنتظارها

ولا يعلم أيظل منتظرا عساه يراها

أم يقضى بقية حياته بين ألم الفكر والندم 

ونظرات الشماتة التى لم تعد تخفى حروفها ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مرحبا بكل من دخل عالمى