حديقة وقف على بابها حارث أمين
إنتقى أجود البذور لأجمل الزهور
وظل يعتنى ويراقب وينتظر
وتمر الأيام والشهور والسنون
تمر وستظل ولا يرى تلك الزهور التى مل إنتظارها
ولا يعلم أيظل منتظرا عساه يراها
أم يقضى بقية حياته بين ألم الفكر والندم
ونظرات الشماتة التى لم تعد تخفى حروفها ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
مرحبا بكل من دخل عالمى