شنطة سفر تجمع بها ما قل مسرعا
ولا تجد فى عيون دنيا تودعها دموع فراق
وكيف تدمع أعين كانت هى سبب الرحيل
فإلى أين وجهتى ؟؟ وهى فى كل الإتجاهات ..
وعيونها تتابعنى
حينا تضحك بسخرية ... وحينا آخر تتوعد ..
وأتعجب متألمة من ضحكاتها ..!!
فلماذا وقد كنتى الحياة ؟؟
أم أنه كان خداع ؟؟!!
أم أنا من يخدع ؟؟!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
مرحبا بكل من دخل عالمى