ألومهن ... لكنى أحسدهن
عتاب ... لوم ... خضوع ... ألم
وأحسدهن للتخلص من هذه المشاعر وعدم كبتها ...
الكبت الذى يحولها من مجرد كلمات ودموع إلى نار تحرق
شيئا ما بداخلنا ....
تحترق بداخلى
وأظل بين بين !!!!
أبدا !!!
كم هو مؤلم ...
ويخشى القلم البوح بأسرار يخبئها قلب ... أو ماكان إسمه هكذا ...
فربما يعانى قلمى أيضا الكبرياء !!!
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
مرحبا بكل من دخل عالمى