الخميس، 16 يونيو 2011

رفيق درب ممل




رفيق دربى ... مللته ... وليته يملنى ... 


ليته يبتعد ولا يخشى لن أتمنى عودته أبدا ... 


فذكراه تكفينى منه ....وليتنى أنسى حتى تلك الذكرى .....


رفيقى  ليس بشرا لكنه ...... من يحول بينى وبين ما أتمنى فى كل 

الإتجاهات ألقاه


لا يمل من غزل خيوطه حولى كلما إقتربت من الخروج منها وجدتها 

زادت تشابكا ....


أحاول وكلما ظننتنى هزمته...أسمعَنى ضحكاته الساخرة مختبئا ... 


وكبريائى ملازم لى وله .......... لكنى مللته  وأوشكت على ملل

 الكبرياء لصحبته إياه


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مرحبا بكل من دخل عالمى